مُجرد رأي أحببت توضيحه :
في الحُب أو الصداقة لا نستطيع التكهّن بما سيحدث ، وربما نتفاجأ أو نستغرب .
ومهما كانت النتائج من وداع وهجر وفراق ، أو وئام وعودة ووفاق ، فإن الرضا يأتي مع التلاقي والإنصات وفهم واحترام وتقدير ما عند الآخر .
وتبقى العلاقة الإنسانية أسمى من كل شيء .
نادر