في إحدى مراثيه لزوجته الشاعرة سنية صالح كتب
الرائع محمد الماغوط :
" كانت سنية زوجتي وحبيبتي وسيدة قلبي ،
كان رأيها أساسيًا في ماأكتب ، فإذا كتبتُ شيئا"
وترددت هي أمامه كنت أمزقه وأعيدُ كتابته ، وإذا
قالت " حلو " كنت أحس
بإطمئنان كبير ، إنها قارئتي الأولى ومعلمتي في الشعر…
@alinablo1961
رحم الله العظيمين محمد الماغوط وسنية صالح ، سنية التي قالت في ابنتاهما شام وسلافة
أيتها العصفورة ، يا ابنتي..
الليل يدقّ أبوابَه
هل نَوَيتِ الغناء؟
ها هو العالم يدور
يُسحب قسراً من أعمارنا
ليُمنح بالمجان لِلّصوص والسّفاحين...
أضرميني يا ابنتي
جّدّيني
لقد تعفّنت في…