للذين يعزفون على وتر(المذهبية) و(الطائفية) في سلطنة عمان، وأكثرهم غير عمانيين نقول لهم:قد تجاوز العمانيون ذلك بحمد الله، وليسوا مستعدين لتضيييع وطنهم ومكتسباته لأجل طائفية مقيتة يشاهدون آثارها القاتلة في الدول من حولهم.
و العمانيون على اختلاف مذاهبهم وتوجهاتهم متحدون خلف قيادتهم