كبير الكبار يتصدر التميز والتفرد. من غيره غير الملكي الراقي النخبوي قلعة الكؤوس سفير الوطن العالمي

الحقيقة الدامغة المؤلمة المحرقة الكاوية

These cozy knitted stockings are perfect for keeping your feet warm on chilly winter nights. Whether you’re lounging around the house, watching TV, or wearing slippers or shoes, they add comfort and style to your everyday moments.

هذا الأهلي وبدر في أول الركب وقطفنا معاه ورود الصباح https://t.co/viOMcZ61KR https://t.co/viOMcZ61KR

#صقور_منتخبنا_فوق_فوق ألف ألف مبروك لمنتخبنا. تأهل مستحق وبجدارة. شكراً العمري، مجرشي، العبود ، فراس، الخيبري، كنو شكراً رابطة المنتخب وأخيراً وليس آخراً سالم الدوسري: أنت موهبة قد لا تتكرر وبصمة لا ولن تُنسى ولكم جميعاً عندما تكون المهمة وطنية فأنتم صقورها ورجالها 💪💚🤍

أحلى صباح على أحلى ناس

What a night in Abu Dhabi! From building agents with our no-code platform to hearing insights from James Vowles, Team Principal at Atlassian @WilliamsRacing and Alex Albon, Atlassian Williams Racing Driver, the energy was unmatched.

جائزة السفير الألماني لماتياس يايسلة لمن يهمه الأمر ؛ بعد البحث والتنقيب عن الجائزة ومعاييرها تم رصد التالي: الجائزة تَنظّمها جمعية Deutscher Fußball Botschafter e.V.. •تُقرَّر الجوائز من لجنة تحكيم (jury / advisory board) داخل هذه الجمعية. •من أعضاء مجلسها الاستشاري

اللّهُمَّ ارزقنا القناعة بِما لدينا، والزهد في ما لا نملك، والرِّضا بما قسمتهُ لنا وإجعلنا مِن الشاكرين لكَ دائمًا وابدًا. صباح الخير

الأهلي… كيانٌ نزف بصمت، وجمهورٌ ينتظر إنصافًا طال غيابه هناك أندية تُهزم… وأندية تتعثر… لكن الأهلي لم يُهزم يومًا في الملعب كما هُزم في الشعور. فالألم الذي يحمله الأهلاويون اليوم ليس ألم نتيجة أو إخفاق موسمي، بل وجع كيانٍ كبير وُضع على حافة السقوط وتركوه ينزف وحده… بلا يد

قال تعالى: وفي السماء رزقكم وما توعدون أجري ياعبدي جري الوحوش غير رزقك ما تحوش

الأصالة في أبهى صورها الوفاء في قمة تعابيرها الدموع في لحظات شوقها شكراً طارق دياب

#الاهلي_القادسية الملكي لنصف نهائي أغلى الكؤوس لم يكن ماتياس يايسله ينتظر إنصافًا من أصواتٍ تعلو لحظة وتخفت لحظات كان ينتظر لحظة يُمتحَن فيها القادة وعندما جاء امتحان القادسية في ربع نهائي كأس الملك، تجلّى معدن القائد الذي لا يلوّح بالشعارات… بل يسكب هدوءه في عروق فريقه حتى

بصائر: إن من تمام البِر بالوالدين أن لا تجادل أمك أو أباك حتى لوكنت على حق. فالبِرُّ ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك أو أبيك فتظن أنك بلغت غاية رضاهما. البِرُّ أن تعلم ما يسعدهما فتسارع إلى فعله وتدرك ما يؤلمهما فتجتهد أن لا يرونه منك أبداً. قال تعالى : "وَوَصَّيْنَا

10k الإلهام أنتم، والرحلة تزدهر بكم، كل نبضة دعم منكم وقود لقلمي، كل كلمة أكتبها تحمل صدى حضوركم، لكم الشكر، ولكم الامتنان، وبوجودكم يكتمل كل صباح، ويزهر كل حرف. شكراً لأنكم قررتم أن تضيعوا وقتكم معي 😅💚

هل تعلمون من نحن ؟ نحن جيل المشي الى المدرسة ذهاباً وإياباً طوال ايام السنة الدراسية (٩)شهور!!! جيل امتحان بالمنهج كاااااملاً من الجلده الي الجلده لا ملازم ولامدرس خصوصي و��ا خيارات جيل " اكتب القطعة ١٠مرات" وحل المسائل على السبورة أمام الطلبة جيل يذهب للمدرسة حاملاً كتبه

https://t.co/pRSEkCpUrN

⸻ عتبٌ يليق بالجمهور الملكي… ونداء لحماية البيت الأهلاوي في زمن اشتدّت فيه الأزمات المفتعلة، وتعالت فيه أصوات التشكيك، وازدادت فيه الحملات الإعلامية التي لا تريد للأهلي أن يقف شامخًا… يبقى جمهور الأهلي السور الأول والدرع الأقوى والكلمة الحاسمة. لكن — وبكل محبة وغيرة — واجب

بهدوء وتجرد هل تتفقون؟

يا جمهور الذهب والهيبة يا من عرّفتم معنى المدرج، وصنعتم رهبة الخصوم، وكتبتم تاريخًا يردده الزمن… أين أنتم مؤخرًا؟ أين الصوت الذي كان يسبق دخول اللاعبين؟ أين البحر الأخضر الذي كانت ترتج له الملاعب؟ بعد النخبة قلتم إنها صحوة بعد السوبر قلتم نريد تأكيدًا واليوم… فريقكم لم يخسر

قضية البريكان… أين سقطت الرواية؟ من العجيب – بل من المُضحك حدّ القسوة – أن يتحوّل ملف واضح كالشمس إلى رقصة طويلة من الظنون، يقودها من استبدل المهنية بالهوى، ومن أعماه الترقّب المَرضي عن حقيقة يعرفها المتابع البسيط: الأهلي كيان لا ينحني للقضايا… بل يعلّمها معنى القانون. تم

براڤو للمدرب برافو للاعبين هو قالها مش أنا وافهم يافهيم