مشكلة المحادثات الكتابية..
انك تكتب بناءً على حالتك النفسية ،
والآخر يقرأها . بناءً على حالته أيضاً،
فالكلمة التي تكتبها على سبيل المزاح !!
ربما اصابة الآخر في منتصف قلبه تماماً ،
*مللنا من البقاء في البيت*
قوم سبأ :
ملوا من النعم التي أنعمها الله عليهم وأرادوا السفر البعيد
فدعوا ربهم
﴿ رَبَّنا باعِد بَينَ أَسفارِنا.. ﴾
فأصبحوا عبرة لمن يعتبر
بنو إسرائيل...
ملوا من نعمة المن والسلوى طعام بلا تعب ينزل من السماء فقالوا ﴿ لَن نَصبِرَ عَلى طَعامٍ
#وجه_كلمه_للي_تحبه هناك مرضٌ صامت اسمه "التعود على النعمة" وله مظاهر:
-ان تألف نِعَم الله عليك وكأنها ليست نعماً
-ان تتعود الدخول على اهلك وتجدهم بخير ولا تشكر الله على ذلك.
-ان تشتري ماتريد دون شكر المنعم
-ان تستيقض وانت في امان دون ان تحمد الله
اجعل الحمد والشكر رفيقك دوماً.
تعمدني اانصيحة في انفرادي ….. وجنبني النصيحة
في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعه
وإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تغضب إذا لم تلقَ طاعه
الشافعي
يجب أن تصل إلى قناعة. بأن أغلب أحاديث ألمجالس
إنما هي لقضاء ألوقت.. لاتتحمس في تصحيح كل معلومة تراها خاطئة.وبيان وجهة نظرك ،
فهي ليست مناقشة أكاديمية،، أو مرافعة.
كُن مستمعاً جيداً.
ألصمت يمنحك. متعة ألتنزه في عقول ألآخرين.
طابت جميع أوقاتكم.،،