Hana Bassem
@HanaBassem
Followers
28
Following
0
Media
0
Statuses
220
لا تتكبر وان كنت غنيا ولا تيأس وان خسرت كل شيء
Joined December 2012
سُئِلَ ابنُ عُمَرَ: هَلْ كَانَ الصَّحَابَةُ يَضْحَكُونَ؟ فَقَالَ:نَعَمْ، والإِيمَانُ فِي قُلُوبِهِم أَمْثَالُ الجِبَالِ.
0
0
1
قال الحسن البصري : فضح الموت الدنيا فلم يترك لذي لب فيها فرحا... وما ألزم عبدٌ قلبه ذكر الموت إلا صغرت الدنيا عليه وهان عليه جميع ما فيها
0
0
0
قال سعيد بن عبدالعزيز رحمه الله: لا خير في الحياة إلا لأحدِ رجلين : صموتٍ واعٍ ، وناطقٍ عارفٍ ..
0
0
0
ناجى بعض السلف ربه فقال: إلهي ... لو أردت إهانتي لما هديتني...ولو أردت فضيحتي لما سترتني...فمتعني بما له هديتني...وأدم لي ما به سترتني
0
0
0
وما من كــاتب إلا سيفنى ....ويبقى الدهر ما كتبت يداه --- فلا تكتب بكفك غير شىء ... يسرك فى القيامه ان تراه
0
0
0
عن الحسن قال : إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه وكانت المحاسبة من همته
0
0
0
قال الذهبي: إن العلم ليس بكثرة الرواية، ولكنه نور يقذفه الله في القلب، وشرطه الاتباع، والفرار من الهوى والابتداع.
0
0
0
قال حكيم : عجبت لمن يحزن على نقصان ماله ولا يحزن على نقصان عمره.
0
0
0
قال ابن القيم: إذا كان العبد ليس له من صلاته إلا ما عقل منها، فليس له من عمره إلا ما كان فيه بالله ولله.
0
0
0
قال أحدهم: إلهي…لا تترك بيني وبين أقصى مرادك حجابا إلا هتكته ولا بابا إلا فتحته حتى تقيم قلبي على الحق في معرفتك فلا أختار غير ما تختاره.
0
0
0
قال ابن القيم : من عرف الله اشتاق إليه وإذا كانت المعرفة لا نهاية لها .. فشوق العارف لا نهاية له.
0
0
0
قال ابن القيم : ومحبّة غير اللّه سبحانه هي عذاب الروح، وغمّ النفس، وسجن القلب، وضيق الصدر، وهي سبب الألم والنكد والعناء.
0
0
0
قال أحدهم ''لو علم النّائمون ما للصّباح من جمال لجالدوا عليه الطّيور''
0
0
0
قال سفيان الثوري -رحمه الله-: "ليس للشيطان سلاح للإنسان مثل خوف الفقر، فإذا وقع في قلب الإنسان: منَعَ الحق وتكلم بالهوى وظن بربه ظن السوء".
0
0
0
قال ابن القيّم : يخرج العارف من الدّنيا ولم يقض وطره من شيئين: بكاؤه على نفسه..وثناؤه على ربّه.
0
0
0
قال عبد الله بن المبارك: واحسرتااااااااه ...سُبقنا إلى الله... سبقنا إليه غيرنا فتولاه دوننا
0
0
0
قال قتادة: من أعطى مالاً أو جمالاً أو ثياباً أو علماً، ثم لم يتواضع فيه - كان عليه وبالاً يوم القيامة.
0
0
0