ويشاء ربك .. #خط_الثلث #الخط_العربي

مع تجاوز سعر الذهب عالميًا حاجز 4100 دولار للأونصة، تتبدّى أمامنا واحدة من أكبر المفارقات في التاريخ الحديث: يقف الجندي الأمريكي مبتسم��ا في شاحنة محمّلة بذهب العراق .. شاحنة واحدة فقط قُدّر ما فيها بـ 1.3 مليار دولار من الذهب، ولا أحد يعلم كم شاحنة مثلها خرجت من هناك تحت جنح

ليس صدفة .. ومن باب أني دائما أذكركم بسنن الله الكونية التي لا تتبدل ولا تتحول .. - ليس صدفة أن كانت #غزة أول مدينة في فلسـ.طين تُفتـ.ح على يد المسلمين، ولذلك يُقال عنها أحيانًا "بوابة فلسـ.طين الإسـ.لامية" .. وأول من دخلها هو عمرو ابن العاص .. - كما أنه ليس صدفة أن على تراب حي

𝙁𝙧𝙚𝙚𝙙𝙤𝙢 𝙛𝙤𝙧 🇵🇸 𝙉𝙤 𝙢𝙤𝙧𝙚 𝙨𝙞𝙡𝙚𝙣𝙘𝙚 . . 𝙊𝙪𝙧 𝙨𝙞𝙡𝙚𝙣𝙘𝙚 𝙠*𝙡𝙡𝙚𝙙 𝙩𝙝𝙚 𝙞𝙣𝙣𝙤𝙘𝙚𝙣𝙩 . . 𝙎𝙥𝙚𝙖𝙠 𝙪𝙥 𝙛𝙤𝙧 𝙝𝙪𝙢𝙖𝙣 𝙟𝙪𝙨𝙩𝙞𝙘𝙚 . . . "If you feel pain, you're alive. If you feel other people's pain, you're a human being." ~ Leo Tolstoy

وإذن، هل انتحر السنوار؟ لا. هو فقط أطلق الرصاصة الأولى على قلب كذبة عمرها 75 عامًا. الرصاصة التي قد لا تسقط الجسد الآن، لكنها بدأت في تدمير الروح. وهل انتحرت غزة؟ لا. غزة اليوم أكثر حضورًا من أي وقت مضى. إنها الآن، في وعي البشرية، أرض الشهود أرض الصرخة أرض الرفض. [ منقول ].

*هل انتحر السنوار هل انتحرت غزة..؟* مقال رائع للكاتب عبدالخالق الراوي ارجو من الاخوة قراءته لإدراك المفاهيم التاريخية والاجتماعية والنفسية التي أدت إلى طوفان الأقصى بإسلوب علمي عميق. *سيكولوجيا الانتحار* كيف كان يفكر يحيى السنوار قبل الأمر بتنفيذ السابع من اكتوبر. منذ اللحظات

صالح الجعفراوي وبساطير الاحتلال!

يا ترى ماذا كان شعور صالح لحظة الاختطاف؟ ماذا دار برأسه؟! وماذا رد لسانه وتمتم في لحظة المباغتة الأولى؟ بمن استنجد؟ ماذا كان شعوره وهم يقيّدون يداه ويَعْصِبون عيناه؟ كيف داهمه الخوف بعد حرارة الأمل التي كانت تملؤه بأنه لا خوف بعد يوم الهدنة؟ عندما فُكَّت عصبة عينيه ورآهم يتكلمون

" رأيت أناسا لا أسنطيع أن أصفهم إلا أنهم يؤمنون بما يفعلون " هذا ما صرح به أحد أسرى الصهاينة في وصفه لعالم الأنفاق الذي لا يشبهه أي شيء كما قال ولا يستطيع أن يصفه واصف أما أنا فأقول : رأى أناسا يؤمنون بالله ورسوله ويجاهدون في سبيل الله حق الجهاد رأى أناسا حققوا المعجزات

«للشهيد عند الله ستّ خصال: يُغفر له في أول دفعة من دمه، ويُرى مقعده من الجنة، ويُجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويُحلّى حلّة الإيمان، ويُزوج من الحور العين، ويُشفع في سبعين من أقاربه» يالها من كرامة. نسالك اللهم الشهادة في سبيلك.

كأنّ رحيلَ الأخيار نداءٌ خفيّ من السماء، ليس لأنّ أعمارهم انتهت فحسب، بل لأنّ رسالتهم اكتملت. فلا يُشترط أن يعيش المرء دهراً ليترك بصمته في الأرض، بعضهم يرحل في عُمرِ الزهور، ويخلّف وراءه أعمالاً بحجم أمة.. وحين يكثر الظلم ويبهت الصدق، يختار الله أن يضمّ عباده الطيبين إلى رحمته

فقُلْ للأحِبَّةِ بعدَ اشتياقٍ سلامٌ عليكم أتينا أتينا!

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، القائل: “وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا، بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ.” أنا صالح. أترك وصيتي هذه، لا وداعًا، بل استمرارًا لطريقٍ اخترته عن يقين. يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من

This was Saleh, the dreamer, the one most of us never had the honor of seeing. He had dreams like everyone else in Gaza. He was a ranked player in table tennis. He loved to sing and made songs before and during the genocide. He memorized all 600 pages of the Quran and loved

"رحل صالح الجعفراوي غدرًا، بأيدي لا تعرف للوفاء طريقًا. ظنّوا أن موت الجسد يُنهي الفكرة، ولم يدركوا أن المبدأ لا يُقتـ.ـل .. نسأل الله أن يحشرك مع الشهداء والنبيين والصديقين والصالحين..😢 نجا من قصف العدو الذي صوّره للعالم لكنه لم ينجُ من رصاصة الغدر التي استهدفت ظهره. سبع

الحمد لله أولًا وآخرًا ظاهِرًا وباطنًا… انتهت الحرب على غزة، ولكنها لم تنتهِ كما أراد العدو، بل كما أراد أبطال المقاومة الذين صنعوا المجد من تحت الركام، وكتبوا بدمائهم فجر النصر والعزة. انتهت الحرب لأن غزة لم تنحنِ، ولم تساوم، ولم تعرف طريق الهزيمة. لأن رجالها في الميدان

23 وقعت وتحققت 24 التمييز وقع وتحقق ونيال الي رفع اسمه بصابر ومساند عند الله 25 فيها كفى الله المؤمنين شر القتـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ال تحقق!!!! بقيت 26 و 27 .... والله ورسوله أعلا وأعلم "مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ

عامان من الحُلم الذي تحول إلى مأساة.. عامان من الصمود والإبادة.. صبيحة السابع من أكتوبر .. كان يوماً مشهوداً ومن لحظته الأولى كان مفصلياً وما بعده لن يكون كما قبله.. منذ عامين وهدف الفلسطيني الصمود والبقاء والحياة.. وهذا انتصاره! وهدف الإسرائيلي -بغض النظر عن ما يدَّعيه-

في مثل هذا اليوم ( السابع من أكتوبر ) ، ساءت وجوهٌ، وثَبَتَ أن ما ظنه الناس مستحيلاً ليس بمست��يل، وإنما هي عوائق تحتاج عملاً دؤوباً لإزالتها عن طريق العزة. ثم عبر عامين، عمل مَن ساءت وجوههم على طمس ذكرى العزة ، وغَسْلها من الذاكرة بشلالات دماء العُزَّل، وأرادوا حرق هذه

كان لهؤلاء الرجال أن يملكوا الدنيا بأسرها؛ لكنه الخذلان.