لا تقبل الظلم لا تألف الذل لا تتعايش مع الباطل وكن على يقين بأن كلمة الحق التي تكتبها اليوم في انكار الاحتلال تُحيي كثيراً من الضمائر وتبعث الهمم إلى نصرة الحق وأهله وتشكل وعي جيل قادم بحق الأمة في أرضها وهي قبل ذلك كلمة مُشرفة في صحيفة عملك.
الصمت أمام إهانة المقدسات ذل وخذلان!