إذ لم نتمكن من مجاهدة الصهاينة بالسلاح فلا أقل من مجاهدة المنافقين الذين يمتهنون تزييف الحقائق ويحترفون اللعب بالمصطلحات من أجل تحقيق أهداف أسيادهم.
الحفاظ على الوعي العام هو الضمان الوحيد لخروج جيل يفعل ما نعجز عنه اليوم!
المنافقون خطورتهم ليست أقل من وضاعتهم
"هم العدو فاحذرهم"